تنطلق هذه المشاركة من موضوع لطالما راودني من خلال إشكالات عدة مطروحة في منظومتنا الاجتماعية والثقافية والإقتصادية؛ كأسرة أو مدرسة أو أنظمة حكم لها سياساتها الإقتصادية والإجتماعية والتعليمية والثقافية والصحية والإدارية.
فالسؤال المطروح ما مدى تمثّلنا كأفراد ومجتمع ومؤسسات لمفاهيم المقاربة بالكفاءات؟
هناك تعليق واحد:
إنّ موضوع المقاربة بالكفاءات لجدير بالطرح والمناقشة، خصوصا مع ما نلحظه من اختلالات كبيرة على المستويين الاجتماعي والتعليمي، لذلك أرجو من المعلمين والمفتشين والمستشارين وكل من له صلة بالتعليم من بعيد أو من قريب أن يقترح علينا مواضيع للنقاش حتى ننير الرأي العام والخاص والأولياء بأفكار قد تعود علينا جميعا بالفائدة، دون تجريح ولا مساس بالرأي الآخر.
إرسال تعليق