تنطلق هذه المشاركة من موضوع لطالما راودني من خلال إشكالات عدة مطروحة في منظومتنا الاجتماعية والثقافية والإقتصادية؛ كأسرة أو مدرسة أو أنظمة حكم لها سياساتها الإقتصادية والإجتماعية والتعليمية والثقافية والصحية والإدارية.
فالسؤال المطروح ما مدى تمثّلنا كأفراد ومجتمع ومؤسسات لمفاهيم المقاربة بالكفاءات؟