الأربعاء، 18 نوفمبر 2020

مفاهيم المقاربة بالكفاءات تحت ظل منظوماتنا الرسمية وغير الرسمية

 تنطلق هذه المشاركة من موضوع لطالما راودني من خلال إشكالات عدة مطروحة في منظومتنا الاجتماعية والثقافية والإقتصادية؛ كأسرة أو مدرسة أو أنظمة حكم لها سياساتها الإقتصادية والإجتماعية والتعليمية والثقافية والصحية والإدارية. 

فالسؤال المطروح ما مدى تمثّلنا كأفراد ومجتمع ومؤسسات لمفاهيم المقاربة بالكفاءات؟

هناك تعليق واحد:

عبد الغني بوعمامة يقول...

إنّ موضوع المقاربة بالكفاءات لجدير بالطرح والمناقشة، خصوصا مع ما نلحظه من اختلالات كبيرة على المستويين الاجتماعي والتعليمي، لذلك أرجو من المعلمين والمفتشين والمستشارين وكل من له صلة بالتعليم من بعيد أو من قريب أن يقترح علينا مواضيع للنقاش حتى ننير الرأي العام والخاص والأولياء بأفكار قد تعود علينا جميعا بالفائدة، دون تجريح ولا مساس بالرأي الآخر.

إرسال تعليق

شكرا على الاتصال والمشاركة،قراءة ممتعة،منفعة دائمة،صدقة جارية،عمل دؤوب.